قد يكون العالم عادي الذكاء، لكنه رزق همة ودأبا وصبراً على التحصيل ومواصلة على الطلب فوصل، وكم رأينا من بارع في الذكاء لكنه عاطل من الفضل خامل في همته، بعضهم يطلب العلم فإذا تميز عن أقرانه أو حصل على منصب بعلمه ترك الطلب وأخلد إلى الراحة ورضي بالدون، وهذه ضحالة الهمة.
د. عائض القرني
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق