هل عرفته

إن الأمم والشعوب والدول، تفتخر بعظمائها، وتبني بهم أمجادها وتؤسس التاريخ لمنقذيها، وما علمنا، ولا عرفنا، ولا رأينا، رجلاً أسدى لبني جنسه ولأمته من المجد والعطاء والتاريخ، أعظم ولا أجل من رسول الله.
الرسول عليه الصلاة والسلام هو أعظم الناس، وإذا سمعت عن عظيم فاعلم أنك إذا رأيته كان أقل مما سمعت، إلا الرسول عليه الصلاة والسلام، إنه أعظم وأعظم مما تسمع عنه.
إن أعظم الصفات من كريم الخصال وحميد السجايا قد جمعها الله – عز وجل – لصفوة خلقه ، جمعها الله لنبيه محمد صلى الله عليه وعلى آله وسلم.
هذا موقع محمد رسول الله، موقع لجميع البشريه وبعدة لغات، تستطيع المساهمة ولو بالقليل عبر هذا الرابط، ولأصحاب المواقع وأعضاء المنتديات يمكن المساهمة في نشر سيرته عبر هذا الرابط.

اسأل الله أن يجزي القائمين عليه خير الجزاء