لا تزال يا قلم تكتب رغم جفاف حبرك، تقوى على مر السنين، لا تزال تنزف من حبرك على تلك السطور وتسطر روعات الأمل رغم الألم. كم هي الحياة جميلة بنظرك تستحق أن تعيشها رغم المرار، هل تستطيع يا قلم أن تتشبث بالأمل؟ وهل يستطيع الأمل أن يعيد إليك البسمة من جديد؟ فأجابني بنزفه على تلك السطور لولا الأمل لما كنت لتحيا في ظلمة الليل البهيم تنتظر نور الفجر.
أعجبتني هذه المقالة
ردحذفماشاء الله عليك اخت حنان. كلمات جميلة
تقبلي تحياتي ،،،