تلك الجدران الصامتة مازالت ثابتة في مكانها ولم تتحرك رغم شعورها بالوحدة والحزن . صامتة ولم يغير عليها الزمان بمرور الوقت و تغيرات المواسم . تلك الجدران الباردة فضلت الوقوف بثبات واعتمادها على قوتها متوكلة على ربها لأ نها تعلم انها لو سقطت لاحد يستطيع ان يلملمها.
الطريق الى النجاح محفوف بالمخاطر فلنرسم لأنفسنا خارطة توصلنا الى غايتنا ولنرفض بقوة اي شيء ممكن ان يعيق طريقنا علينا ان نتمسك بأحلامنا ونتحلى بالصبر والشجاعة ونكون واثقين بالله ثم بأنفسنا باننا سوف نصل الى هدفنا مهما حصل
مانوع العالم الذي تصنعه هذه الحروف تلك هي مسؤوليتنا؟ سمعت هذه الكلمات في دراما اجنبية ولكن اثرت في داخلي الكثير فالحروف هي من تصنع الكلمات التي تحقق العدل او تحقق الظلم فلنكن واثقين مما نكتب ولنثبّت الحرف ليكن شاهداً لنا لا شاهداً علينا