تلك الجدران الصامتة مازالت ثابتة في مكانها ولم تتحرك رغم شعورها بالوحدة والحزن . صامتة ولم يغير عليها الزمان بمرور الوقت و تغيرات المواسم . تلك الجدران الباردة فضلت الوقوف بثبات واعتمادها على قوتها متوكلة على ربها لأ نها تعلم انها لو سقطت لاحد يستطيع ان يلملمها.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق